مقال جديد

والله العظيم داا نداء للسيد رئيس الجمهورية والسيدة وزيرة الثقافة والسيد نقيب الفنانين، نرجوكم نتوسل اليكم تدخلوا بكل ما أوتيتم

الفقراء لا يعرفون أنهم فقراء إلا حين يبصرون النعيم المدهش من حولهم فى صور إنستجرام هذه نصيحة قلتها لصديقي الذي اعتاد نشر صور موائد الطعام

بكيني وشرعي.. قد ينتقد البعض عنوان المقال ، وقد يتساءل من يعرف طريقة كتاباتي عن هذا التحول الذي طرأ فجأة على ميولي في الكتابة

قد يستهجن البعض ويعيب على مجرد طرح العنوان فمن وجهة نظره المحترمة فان ( القهاوي ) أو المقاهي ليست بالمكان المناسب للفتوى من أي نوع

ذبح الأضاحي من العبادات المشروعة التي يتقرب بها المسلم إلى الله تعالى في يوم النحر أو خلال أيام التشريق،عندما يذبح القُربان من الغنم أو البقر أو الإبل، ثم يأكل من أُضحيته ويُهدي ويتصدق

شهدت مصر في الداخل والخارج نقلة وطفرة عظيمة في شتي المجالات علي أيدي القائد والزعيم والرئيس عبدالفتاح السيسي ، و الشعب المصري يدرك جيدا أن البلاد تحتاج إلي قائد

العناية بالقلب لها جانبان : التحلية : وذلك بالقيام بالطاعات القلبية . والتخلية : وذلك بتطهير القلب عن أدناس المعاصي القلبية

إن ثورة 30 يونيو حدثا فاصلا في حياة الوطن والشعب المصري وتاريخا فاصلا بين الإنجازات والاخفاقات، بين عقيدة وطن وعقيدة جماعة، بين توحيد الصف الوطني وبين التمييز

فالحج ولادة جديدة، وبداية جديدة، وعهد جديد في حياة الحاج؛ قال صلى الله عليه وسلم: ﴿مَنْ حَجَّ لِلَّهِ فَلَمْ يَرْفُثْ، وَلَمْ يَفْسُقْ، رَجَعَ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ﴾  

بعد توقف دام لأكثر من نصف عام لمستشفي وحدة الغسيل الكلوي بقرية حجازة القائمة بالمجهودات الذاتية ، التي قادها خيرة أبناء حجازة خارجها وداخلها ،  بمختلف أعمارهم ومناصبهم وأماكنهم فحيث كبيرها وصغيره