ناصر عراق بكتاب: سمير غانم.. وذكريات عمرها نصف قرن إلا قليلا
في إحدى ليالي صيف عام 1973 شاهدت سمير غانم على المسرح وهو يفجر طاقات الضحك لدى الجمهور عندما كان يلعب بطولة مسرحية (جوليو ورومييت)، آنذاك كنت صبيًا مولعًا بالفن والسينما والمسرح إلى حد الجنون، وبسمير وجورج تحديدًا، لذا