في ٢٠٠٥ كانت تجربتنا في المصري اليوم عمرها عام واحد..وكنا نقول للمصدر :" انا فلان ..من المصري اليوم " ..وتأتي خفة الدم :" هههههههههههههه المصري اليوم في عيد "
يبقي ويظل وائل الابراشي واحداً من " صنايعية " الصحافة والتلفزيون ..وتحقيقاته وخبطاته وغرفته في مبنى روزاليوسف العريق ..شاهدة على التألق والنجومية وانطلاق اسمه كالصاروخ بين ابناء جيله .
قال الكاتب الصحفي سامي عبد الراضي، إن اليوم الأربعاء 17 فبراير 2021، حدث تاريخي في النيابة العامة المصرية منذ نشأتها، مؤكدًا أن اليوم انتهت كتابة التحقيقات في ورق وانتهى عصر الخط السيء والكتابة الرديئة التي كان يعجز معها كثير من القضاة على…