مقال جديد

أتذكر قديما وخصوصا في افلامنا المصرية الابيض والاسود ،كانت تتوافر الخادمة في اغلب البيوت المصرية وكأنها فرد من أفراد الأسرة

لغط كبير أحاط بهذا المفهوم بعدما ابتلينا بملاك كل شيء بداية من الدين حتى ملاك الوطنية، ولن أكل أو أمل من هذا الوصف

نوع غريب من البشر متوفر بكثرة تجده في كل طريق تسلكه فهو ( المتذاكي والمتعبقر والجهبذ ) يفهم في كل شيء

حوار أكثر من رائع ذلك الذي دار بين القائد والشبل في واقعة هي الأجمل والأرقى على الجانب العملي والجانب الإنساني أو بتحليل آخر هي

القنطرة شرق البوابة الرئيسية لشرق القناة وسيناء الحبيبة، فهي المدخل الأول والاهم إلى سيناء وهي الجزء الكبير جدآ من

دائماً ما أقطع له المسافات وأتحمل مشقة السفر من أجل الفوز ببعض الخبرات الحياتية والحكم التي تنفع الإنسان في دينه ودنياه ، فقد وهبه ربه

أكد إبراهيم وجدي التهامي امين عام شباب حزب حقوق الانسان والمواطنة بأن الشباب في الخطوط الأمامية للنهوض بمصر

في حوار منذ يومين في واشنطن مع جمع من الاقتصاديين عن مستقبل النقود و أنواعها، شهد الموضوع جدلاً مطولاً ثم انتهى إلى إعدادي لمقال أناقش فيه

مما لا شك فيه أن للإعلام دور فاعل في المجتمع لاسيما بعد مصطلح السماوات المفتوحة وصعوبة حجب الكلمة على مستوى العالم فقد تحول العالم لقرية

هل هي تلك أخلاق الفنانين الذين تربوا ونشأوا عليها منذ صغرهم؟، هل هي تلك العادات التي قاموا أهاليهم بتنشأتهم عليها؟، أم السوشيال ميديا