تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
تصفح التصنيف
فن وثقافة
كتبها بخط يده.. ننشر وصية الفنان حسن عابدين
ينتمي الفنان حسن عابدين، إلى جذور سورية، وكان أحد جنود الجيش المصري أثناء حرب فلسطين عام 1948، وأُسر وحُكم عليه بالإعدام
حكاية المَلِك الغائب .. قصة قصيرة للكاتب فكري عمر
وقف ملكٌ من ملوك الزمن القديم أمام مرآة فضية ذات إطار مُذهَّب، كانت المرآة أعجوبة جديدة غنمها فى حربه الأخيرة من مملكة شرقية،
الطيور .. قصة قصيرة للكاتب مصطفى عوض
ضبطت نفسي متلبساً بالوقوف لأوقاتٍ طويلةٍ فوق سوره القصير، المغطى كله بنباتات الزينة الشائحة، أتأمل باب المنزل، ونوافذه ذات الحواف المتآكلة، بذهولٍ ينسيني كل ما حولي
قصور الثقافة تنظم برامج تدريبية متنوعة
افتتحت الهيئة العامة لقصور الثقافة من خلال الإدارة المركزية للتدريب وإعداد القادة الثقافيين البرنامج التدريبي"الإعداد والتأهيل لشغل المناصب القيادية" لعشرة متدربين من العاملين ديوان عام الهيئة،
المخرج أحمد إسماعيل يتحدث عن تجربته المسرحية (فيديو)
تحدث المخرج أحمد إسماعيل، عن تجربته المسرحية مع مسرح الجرن و(فرقة شبرا بخوم المسرحية)، ومشواره مع الشاعر الكبير فؤاد حداد، والشاعر صلاح جاهين.
(ألسنة التماسيح لا تُرى).. لمحات من سيرة إيبو- نِخْت (شريف الجهني)
(ألسنة التماسيح لا تُرى).. لمحات من سيرة إيبو- نِخْت
بينما يكدحُ الغاسلون في البَللِ يرفعُ نبات البردي هامته ذات الأزهار الخيميّة فوق رؤوسهم في صلفٍ، الشمسُ ترتفع في السماءِ قدر رُمحين، ومُشرف الغسيل الملكيّ (إيبو- نِخت) يقف على رابية…
“في وجه الاتهامات.. للأديبة إيمان الزيات”.. تعليق نقدي عاطف الحناوي
من الممتع في الأدب أن تعاوده مرة بعد مرة ,و في كل حين تجد نفسك بإزاء اكتشاف جديد ,و متعة جديدة متجددة ,على الدوام
سيور ذهبية .. قصة قصيرة للكاتب سمير الفيل
تسع سنوات أو يزيد قضيتها كبائع أحذية . مهارتي تكمن في إقناع " الزبون " بالشراء ، مع وجود هامش من الربح معقول. فترة تمتد من الظهيرة إلى ما بعد العصر أدير فيها بمفردي محل كبير جدا بمخزنين، وصندرة .
عروض البيت الفني للمسرح اليوم الثلاثاء 16 مارس 2021
ننشر برنامج عروض البيت الفني لليوم الثلاثاء 16 مارس 2021، وجاءت كالتالي:
سر المعرفة .. قصة قصيرة للكاتب ياسر جمعة
عندّما رأيتُ أختي الصّغرى تخرج من أمّي، قطعة لحمٍ حمراء، وأمّي تملأ المنزل صراخاً.. خُفتُ، ولم أستطع التّحكم في ارتجاف جسدي، وبقيت أعواماً أحلم أنَّ أحَشائي تخرج مني، فاستيقظ مفزوعةً.