صديقي الذي راح، وقال عدوا لي، يلح السؤال: ألم يأن لليل البعاد أن ينجلي؟
أنا هنا
هنا وحدي
تعبت أن أقول تعبت، شاب الحنين وشبت، وبكاء تلك اللؤلؤتين لم يعد يجدي.
أنا هنا
هنا وحدي
وبضاعتي بعض أبيات من الشعر الأصيل أناديك بها كل أصيل(وقت الغروب)، وعربة حنين أجترها وحدي، هي لي، وأنا لها، وأنا الذي أمشي بنصف قلب أحمل أثقالها.
المزيد من المشاركات
التعليقات مغلقة.