Take a fresh look at your lifestyle.

ضياء رشوان يكتب: ليس مناسبة انتخابية

102

استكمالا لما سبق قوله عن السعي للإفراج عن الزملاء المحبوسين احتياطيا، وتأكيدًا على أنه ليس مناسبة انتخابية ولا جهدا عارضا ولا موضوعا للمزايدة السياسية أو النقابية أو للاستخدام في معارك انتخابية سيتجاوزها الزمن، بل هو “واجب” دائم علي في كل الأوقات وفي أي موقع كنت.

 

وقبل كل هذا، فحرية الزملاء الصحفيين التي نالوها أتت بجهد مشكور من كل جهات الدولة وفي مقدمتها النيابة العامة والسلطات القضائية المختصة المنوط بهم اتخاذ قرارات الإفراج، وكذلك كل الجهات المعنية الأخرى.

وهذه أسماء بعض الزملاء الآخرين الذين خرجوا على مدار العامين السابقين من نقابيين وغير نقابيين، وسؤالهم واجب لمعرفة الحقيقة وشهادتهم هي الحكم:

= حسن القباني في المرة الأولى

= إنجي عبدالوهاب

= بسمة مصطفى

= نورا يونس

= أحمد جمال زيادة

= علاء حجازي

= مدحت محيي الدين حسني

= يسري مصطفى

هذه مجرد نماذج لزملاء أعزاء آخرين خرجوا من محبسهم…

وبالإضافة لهذا، ففي خلال العامين السابقين تابعت الشئون القانونية بالنقابة وبتوكيل قانوني مباشر من النقيب أحوال كل الزملاء المحبوسين احتياطيا، فحضرت معهم خلال تلك الفترة 64 تحقيقا بمختلف النيابات، و79 جلسة حضور وتضامن بالمحاكم، فضلا عن عشرات الطلبات لمعالي النائب العام.

ضياء رشوان

التعليقات مغلقة.