هدافي الدوري المصري.. محمد شريف يطارد أحمد ريان على الصدارة

هدافي الدوري المصري.. وصل اللاعب محمد شريف مهاجم ولاعب النادي الأهلي، إلى هدفه رقم 14 مع الفريق ببطولة الدوري المصري 2021، ليحتل وصافة الهدافين بعد أحمد ياسر ريان، مهاجم فريق سيراميكا كليوباترا، الذي بلغ عدد أهدافه 15 هدفا.

ويأتي لاعب نادي الزمالك أشرف بن شرقي، في المركز الـ 3 بـ 12 هدفا وعمر كمال لاعب المصري في المركز الـ4 برصيد 11 هدفا، وجاء أحمد سمير لاعب طلائع الجيش في المركز ال5 برصيد 11 هدف.

نهائي يورو 2021.. في سياق آخر، فاز المنتخب الإيطالي على نظيره الإنجليزي في نهائي يورو 2021، بضربات المعاناة “الترجيح” بثلاثة أهداف مقابل هدفين.

وخاض المنتخبين ضربات الترجيح، وذلك بعد انتهاء الأشواط الإضافية في المباراة التي تجمعهما بنهائي يورو 2021.

وبدأ الآن الشوط الإضافي الثاني لمباراة إنجلترا وإيطاليا، في نهائي بطولة يورو 2021، وانتهت نتيجة الشوط الأول بين الفريقين بتقدم الفريق الإنجليزي بهدف دون رد، بينما تعادل الفريق الإيطالي في الشوط الثاني، بينما بدأ منذ قليل الشوط الثاني لمباراة إنجلترا وإيطاليا، في نهائي بطولة يورو 2021، وانتهت نتيجة الشوط الأول بين الفريقين بتقدم الفريق الإنجليزي بهدف دون رد.

مباراة إنجلترا وإيطاليا

ويفدم موقع المصري الإخباري، خدمة البث المباشر عبر رابط الموقع التالي:

(هنـــــــــــــــــــــــــــــــا).

أثار دافيد ليبي وكيل اللاعب جورجيو كيليني، مدافع وقائد نادي يوفنتوس الإيطالي، الكثير من الجدل حول موقف لاعبه من الاستمرار مع السيدة العجوز خلال السنوات القادمة.

وقال ليبي لشبكة “سكاي سبورت” الإيطالية، إنه حتى الآن لا توجد تلميحات حول حقيقة أن اللاعب يستطيع الاعتزال
ولم تفتح معه الإدارة أي مفاوضات حتى الأن، رغم أنه يحق له الرحيل مجانا لأي فريق بنهاية هذا الموسم.

وأضاف، “نحن هادئون نستحدث مع رئيس النادي، لكن لا توجد أخبار حتى الآن، موضحا أنه من الصعب أن يلعب كيليني لأي نادي أخر، لكن إذا شعر أنه لا يزال بإمكانه اللعب، فلماذا لا يفعل ذلك.

يذكر أن عقد كيليني ينتهي بنهاية هذا الموسم، وتشير تقارير عديدة في إيطاليا إلى أن اللاعب قد يعتزل اللعب بعد اليورو المقبل.

نهائي كوبا أمريكا

الأرجنتين كانت الأكثر إرادة و الأكثر حماسا و قتالاً و كانت الأكثر تنظيما في أرضية الملعب وبالتالي حصدت لقب هو الأغلى في تاريخ راقصي التانجو، كما أن الثقة الزائدة عن الحد كانت بمثابة السكين الذي قطع شريان البرازيل مبكراً بهدف رائع من رجل المباراة الأول أنخيل دي ماريا الذي قدم مستوى أكثر من ممتاز.

ليونيل سكالوني المدير الفني لفريق الأرجنتين، كان الأكثر واقعية وأدار المباراة بذكاء شديد و بالتالي استطاع أن يحصد اللقب عن جدارة واستحقاق ، على الرغم من توازي القوة بين كلا الطرفين لكن التكتيك فرض نفسه لأن كرة القدم في العصر الحديث عنوانها “المهارة وحدها لا تكفي”.

أهم لقطة حدثت في هذه الليلة العناق الذي حدث بين ميسي ونيمار، وكلاهما يبكي ، أحدهما يبكي بسبب مرارة الهزيمة، و الآخر يبكي فرحة فوز تأخر لسنوات طويلة، والأجمل في هذه اللقطة أن الرياضة و كرة القدم لعبت من أجل تهذيب النفوس و عدم التعصب.

هناك لقطات مهمة ولعل من أهمها أنك مهما أخذت بطولات مع أنديتك ومهما أخذت الدولارات والمليارات لكن يظل حب الوطن واللعب من أجل رفع علم بلدك هو الأهم، رأينا كيف يقاتل ميسي ونيمار و دي ماريا و كل النجوم و جميعهم لديهم هدف واحد هو أن ترفع راية بلدك.