في عام 2017، حدث حالة غيبوبة لامرأة أثناء تدريسها لدروس اليوغا، وادعت بعد إيقاظها أن السبب وراء غيبوبتها كان اليوغا نفسه. وفي عام 2019، تعرضت فتاة أثناء ممارستها لليوغا في الدراجة الأخيرة إلى إصابة أدت إلى كسر في عظامها، واتهمت اليوغا بأنها السبب الرئيسي، لكن ما هي اليوغا بالضبط، وما هو تاريخها في الهند؟ ولماذا يرتبط اليوغا بمفاهيم مثل التأمل والبندورة؟ سنجيب عن هذه الأسئلة خلال هذا النص.
اليوغا هي فلسفة تاريخية نشأت في الهند، وترتبط بمفاهيم السكينة والهدوء والتأمل. وتعني اليوغا حرفيًا “الارتباط” أو “الربط”، وهي تهدف إلى دخول الروح الخالقة والخروج من الروح المخلوقة، تُعتبر الهند مهد الأديان، حيث تنبثق منها الأديان الأرضية والسماوية.
من بين هذه الأديان، تُعد الهندوسية الديانة الثالثة أو الرابعة بعد الإسلام والمسيحية واليهودية. تعتبر الهندوسية من أقدم الأديان، حيث بدأت منذ حوالي 3000 عام، وتتبعها حوالي 15% من سكان العالم، أي ما يقارب مليار ومائتي مليون شخص.
تعتبر الهندوسية من الأديان التي تقدس كل شيء، سواء كان حيوانًا مثل الجاموس أو الفئران.
في المعابد الهندوسية، يوجد حتى قرن يحمل 120 ألف فار، ويُعتقد أن حياة هذه الفئران تكون أفضل من حياة البشر.
ومع ذلك، فإن الدين الأساسي للهندوس لا يقدس الجاموس، مما أدى إلى حرب سابقة مع المسلمين بسبب ذبح الجاموس.
أما اليوغا، فهي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالهندوسية، حيث تعتبر طريقة للتأمل والهدوء والسكينة.
يُعتبر التأمل في اليوغا طريقة للخروج من الروح المخلوقة والدخول في الروح الخالقة، بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن الهندوس عند وفاتهم يتم حرق جثثهم، ويتم رمي الرماد في نهر خانجا، ويُجبر الزوجة على الانتحار مع زوجها لتجنب اللعنة الإلهية.
كما يُعتقد أن الفرد عند وفاته يذهب إلى البرزخ، ثم يعود من جديد بشكل مختلف، سواء كان إنسانًا أو حيوانًا، وهذا يعتمد على أفعاله في الحياة.
في الختام، تُعد اليوغا جزءًا من تاريخ الهند وفلسفتها، وترتبط ارتباطًا وثيقًا بالهندوسية ومفاهيم التأمل والسكينة.
وعند فتح العين الثالثة تكون الخروج من الطاقة السلبية وصولا الى الطاقة الإيجابية ومعرفه كل ما هو جيد وجديد للمستقبل وزادت بعض مايكل مايكل دبليو لوكس له ذاكرة متأصلة تتمثل في نقاط حيوية تقع بالقرب من الرأس، حيث يوجد 32 نقطة مهمة، كل منها مرتبطة بجوانب معينة من الحياة مثل الحب، النجاح، الثروة، وغيرها. يجب ممارسة هذه النقاط بانتظام لجذب الأشياء المطلوبة، مع ربطها بالكود 369، مما يسمح بالوصول إلى الكون واكتشاف كل ما هو جديد ويحدث لك.
ومع ذلك، يثير السؤال ما علاقة البندورة والتاروت بهذه العملية، حيث يمكن أن تكون إجاباتها تتعلق بالنجاح أو الفشل، الحب، وغيرها.
يمكن أيضًا إضافة نص يتحدث عن مليار مؤمن موحد لا يستطيع النزول أو التدخل في أي شيء، حتى لو أراد معرفة حظه اليومي.
بالنسبة للهندوس، فإن معرفتهم باليهودية أو علاقتهم بها تتضح من خلال عاداتهم الروحية. على سبيل المثال، يمكن للشخص أن يصلي لمدة 50 يومًا للوصول إلى الطاقة الإيجابية، حتى يصل إلى حالة عدم وجود الله في الكون.
كما يوجد حالة خاصة تتمثل في العبادة، حيث يمكن للشخص أن يمتنع عن تناول أي طعام سوى المكسرات وشرب الماء وجذور شجرة الصندل لمدة ثلاث سنوات، مما يؤدي إلى قتل البكتيريا وعدم تحلل الجسم بعد الموت.
يتم دفنه في قبر مهيئ بالسكون والهدوء، وقد يستمر الصلاة لألف يوم، مما يجعله يُعتبر إلهًا يتم العبادة من قبل الآخرين.
بالإضافة إلى ذلك، لدى الهندوس عقيدة أخرى تتعلق بالأفراد الذين يموتون، حيث يتم تقطيع جثثهم ورميها في الجبال ليتم تناولها من قبل الطيور، مما يجعل روحهم تطير إلى السماء وتمثل جزءًا من الأرواح السماوية.
هذه اللعبة تعتبر خطيرة ومحظورة من قبل الله عز وجل، فلا يوجد ما يسمى بالجذب أو إخراج الطاقة السلبية واستبدالها بطاقة إيجابية، لأن كتاب الله عز وجل هو أفضل من أي لعبة موجودة في العالم.
الصلاة بدورها هي التواصل الحقيقي بين العبد وربه، وإذا تركت الصلاة فقد تم قطع هذا التواصل. الصلاة هي التي تطرد الحزن والطاقة السلبية من العبد، وتمنحه الطاقة الإيجابية والرجاء بالخير في حياته.
أما بالنسبة للدليل على أن بعض الأشخاص يتحدثون عن طاقات أو قرمات معينة تخص الأفراد، سواء كانت فرانا أو كلابا، فهذا ليس صحيحًا؛ بل على العكس تمامًا، فالعالم يشهد يوميًا زيادة في هذه الممارسات.
أما البندورة والتاروت، فهي من علم الغيب، ولا يعلم الغيب إلا الله.
أما الكود 369 ونظرية نيكولا تسلا، فهي خاطئة، فقد مات نيكولا تسلا مدينًا، ولم يتم قتله، أما الاتحاد الروحي، فهو غير ممكن من خلال هذه اللعبة.
لماذا لم تنجح هذه اللعبة في حماية الفتاة التي وقعت من الدور الأخير إلى الأرض؟ ولماذا لم تنجح في حماية الأفراد الذين تعلموا هذه اللعبة؟ هذا يدل على أن هذه اللعبة خطيرة ومحظورة، ولا يمكن تصديق ما يقولونه إلا بالأساطير النازية أو الصلاة، التي هي أكثر أمانًا.
أما الأشياء التي يتحدثون عنها مثل الشموع والشياطين، فهي خرافات. إذا وصل أحدهم إلى الهند وأراد تعلم هذه الممارسات، فعليه أن يحصل على شهادة الحاد الكاملة، ثم يتخلص من جميع المعتقدات التي يؤمن بها.
أما الآلهة النووية التي يقولون إنها موجودة في جسم الإنسان، فهذا خطأ، فهي ليست سوى طاقة حرارية، ولا تحتاج إلى عين ثالثة، بل إلى كاميرا حرارية لرؤية الألوان.
أما العلاج الروحي، فهو يتعلق بعلاج الأرواح المضطربة والخروج من التعب وتزويد الطاقة الإيجابية. ولكن هذه الأشياء ليس لها وجود في الواقع، وكلها خرافات محظورة من قبل الدين الإسلامي الحنيف.
اما علاقتها بالاقتصاد ففي خمس أشياء مهمين جدا اولا توجيه الموارد بشكل غير عقلاني اي بمعنى العام يتم الاعتماد على التاروت والطقوس والبندورة بما ياذن ضيع الوقت في ثراء ليس له فأئده بسبب اعتماد على هذه الخرافات
رقم 2 تعديل التخطيط الاقتصادي اي من خلال معرفه الطقوس الأخرى بالمؤسسات الاقتصادية او التأثير على صناع القرار بسبب السماعة لهذه الطقوس او الرموز التي تؤدي للتجاهل بعض القضايا مثل قضايا التضخم او الركود او غيرها من القضايا الاقتصادية علما بان التاروت قال سوف تحل خلال مده معينه بدون مشاكل او ليس لها نواحي اقتصاديه ضرر فيها
3 فقدان الثقة في المؤسسات اذا تعددت هذه المؤسسات باستخدام هذه الرموز والطقوس الغير دينيه مما يؤدي عدم ثقة الافراد فيها
4 ضياع البحث العلمي والتطوير في استخدامه واعتماد كل الاعتماد على الطقوس التي تؤدي إلى تطوير الاقتصاد وزيادة ازدهاره وزياده التنمية الاقتصادية
5 التأثير على الأسواق اذا اعطى مؤشرا معينا لانهيار سوق معين مما يؤدي لجانب الافراد البعد كل البعد عنه مما يؤدي بناء معلومات ليس على قيمه اقتصاديه مما تؤدي في النهاية لضرر في المستوى الاقتصادي سواء كان في الدولة او خارجها
اما الأفضل في كل ذلك هو إعطاء قرارات مدروسة مع وجود تقارير واحصاءات وتحاليل اقتصاديه في كل مجال من المجالات معتمده كل الاعتماد على المصادرة الخاصة بها اي بالمعنى العام الدراسات الجدول المختصة بكل مشروع من المشروعات المعينة التي تقوم في الدولة، مما تؤدي لزيادة الربح وزيادة التنمية الاقتصادية، اما بخلاف ذلك لا يكون امرا سليما بل يؤدي الانهيار بل سقوط بعض اقتصادات الدولة
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.